بسم الله الرحمن الرحيم
( إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ ، وَرَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللَّهِ أَفْوَاجاً ، فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوَّاباً )
في فضلها :
* من قرأها فكأنما شهد مع رسول الله فتح مكة
* وروى كرام الخثعمي عن أبي عبدالله الصادق قال " من قرأ إذا جاء نصر الله والفتح في نافلة أو فريضة نصره الله
على جميع أعدائه وجاء يوم القيامة ومعه كتاب ينطق قد أخرجه الله من جوف قبره فيه أمان من حر جنهم ومن النار
ومن زفير جهنم يسمعه بأذنيه فلا يمر على شيء يوم القيامة إلا بشره وأخبره بكل خير حتى يدخل الجنة "
* وروي عن النبي أنه قال " من قرأ هذه السورة أعطي من الأجر كمن شهد مع النبي يوم فتح مكة
ومن قرأها في صلاة وصلى بها بعد الحمد قبلت صلاته من أحسن قبول "
* وقال أيضا " من قرأها عند كل صلاة سبع مرات قبلت منه الصلاة أحسن قبول "
* عن عبدالله بن مسعود قال : لما نزلت السورة كان النبي يقول كثيرا :
سبحانك اللهم اغفر لي إنك أنت التواب الرحيم